منتدى غرناطة الرسمي
اهلا وسهلا بكم بمنتدى غرناطة الرسمي حيث المتعة والفائدة تجدونها في منتداكم منتدى اهالي غانم العلي الكرام

ويسرنا تسجيلكم وتفرحنا مشاركاتكم دمتم بخير وبالتوفيق
منتدى غرناطة الرسمي
اهلا وسهلا بكم بمنتدى غرناطة الرسمي حيث المتعة والفائدة تجدونها في منتداكم منتدى اهالي غانم العلي الكرام

ويسرنا تسجيلكم وتفرحنا مشاركاتكم دمتم بخير وبالتوفيق
منتدى غرناطة الرسمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى غرناطة الرسمي

لعيون اهالي غانم العلي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

نحن ومن خلال منتدى غرناطة الرسمي نحاول نقدم لكم ماهو مفيد عسى ولعل ان تسفيدوا وتفيدوا ولكم منا الف الف تحية ان هذا المنتدى هو لكم ونرجوا  منكم ان تكونوا اهل للمسوؤلية  للنهوض بمنتدانا الغالـــــــــــــــــي

 

يمنع منعا باتا وضع اي موضوع سياسي اوطائفي او ماشابه ذلك والمواضيع المكتوبة تعبر عن كاتبها فقط


 

 ماهو الاسلام...

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الاميرال

الاميرال


عدد المساهمات : 45
نقاط : 5044
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/05/2011
الموقع : لبنان

ماهو الاسلام... Empty
مُساهمةموضوع: ماهو الاسلام...   ماهو الاسلام... I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 9:42 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والصلاة على الحبيب الهادى محمد صلى الله عليه وسلم




ما هو الإسلام ؟


الإسلام : هو الاستسلام لله ، والانقياد له سبحانه بتوحيده ، والإخلاص له والتمسك بطاعته وطاعة رسوله عليه الصلاة والسلام لأنه المبلغ عن ربه ، ولهذا سمي إسلاماً لأن المسلم يسلم أمره لله ، ويوحده سبحانه ، ويعبده وحده دون ما سواه ، وينقاد لأوامره ويدع نواهيه ، ويقف عند حدوده ، هكذا الإسلام .

وله أركان خمسة وهي : شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمدا رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع .

والشهادتان معناهما : توحيد الله والإخلاص له ، والإيمان بأن محمدا رسوله إلى الناس كافة ، وهاتان الشهادتان هما أصل الدين ، وهما أساس الملة ، فلا معبود بحق إلا الله وحده ، وهذا هو معنى لا إله إلا الله ، كما قال عز وجل : (( ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ ))

وأما شهادة أن محمداً رسول الله فمعناها : أن نشهد - عن يقين وعلم - أن محمد بن عبد الله بن عبد المطلب الهاشمي هو رسول الله حقاً . وأن الله بعثه للناس عامة . إلى الجن والإنس ، إلى الذكور والإناث ، إلى العرب والعجم ، إلى الأغنياء والفقراء ، إلى الحاضرة والبادية ، (( قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ يُحْيِي وَيُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تهتدون )) فهو رسول الله إلى الجميع ، من اتبعه فله الجنة ، ومن خالف أمره فله النار ، قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : (( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى قيل يا رسول الله ومن يأبى ؟ قال من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى ))

فهذه العقيدة الإسلامية العظيمة مضمونها : توحيد الله ، والإخلاص له ، والإيمان برسوله محمد صلى الله عليه وسلم ، والإيمان بجميع المرسلين ، مع الإيمان بوجوب الصلاة والزكاة والصيام والحج ، والإيمان بالله ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، والإيمان بكل ما أخبر الله به ورسوله . هذه هي العقيدة الإسلامية .

أهل الكتاب لا يفقهون ما تعني كلمة الإسلام :

يبدو أن أهل الكتاب عموماً لا يفقهون شيئاً مما تعني كلمة ( الإسلام ) الذي يمقتونه ويرفضونه ، وإلا لكان لهم موقف آخر من المسلمين غير هذا الموقف البغيض العدائي ، وفي هذا المعنى يقول المرحوم الأستاذ الدكتور محمد عبد الله دراز في كتاب الدين :

( إذا إخذنا كلمة الإسلام بمعناها القرآني نجدها لاتدع مجالاً لهذا السؤال عن العلاقة بين الإسلام وبين سائر الأديان السماوية ، فالإسلام في لغة القرآن ليس اسماً لدين خاص وإنما هو اسم للدين المشترك الذي هتف به كل الأنبياء ، وانتسب إليه كل اتباع الأنبياء )

هكذا نرى نوحاً يقول لقومه : (( وأمرت أن أكون من المسلمين )) [ يونس : 72 ]

ويعقوب يوصي بنيه فيقول : (( فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون )) [ البقرة : 132 ]

وأبناء يعقوب يجيبون أباهم : (( قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلهاً واحداً ونحن له مسلمون )) [ البقرة : 133 ]

وموسى يقول لقومه : (( يا قوم إن كنتم آمنتم بالله فعليه توكلوا إن كنتم مسلمين )) [ يونس : 84 ]

والحواريون يقولون للمسيح عيسى : (( آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون )) [ آل عمران : 52 ]

بل إن فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن : (( قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين )) [ القصص : 53 ]

ويقول الله سبحانه وتعالى عن ابراهيم : (( ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلماً )) [ آل عمران : 67 ]

ثم نرى القرآن الكريم يجمع هذه القضايا كلها في قضية واحدة يوجهها إلى قوم محمد صلى الله عليه وسلم ويبين لهم فيها أنه لم يشرع لهم ديناً جديداً ، وإنما هو دين الأنبياء من قبلهم قال الله تعالى : (( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ .. )) سورة الشورى

ما هذا الدين المشترك الذي اسمه الإسلام ، والذي هو دين كل الانبياء ؟

إن الذي يقرأ القرآن يعرف كنه هذا الدين ، إنه هو التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع خالص لا يثوبه شرك ، وفي ايمان واثق مطمئن بكل ما جاء من عنده على أي لسان وفي أي زمان أو مكان دون تمرد على حكمه ، ودون تمييز شخصي أو طائفي ، أو عنصري بين كتاب وكتاب من كتبه ، أو بين رسول ورسول من رسله ، هكذا يقول القرآن : (( وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ )) سورة البينة ويقول : (( قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ )) سورة البقرة

غير أن كلمة الاسلام قد اصبح لها في عرف الناس مدلول معين ، هو مجموعة الشرائع والتعاليم التي جاء بها محمد صلى الله عليه وسلم أو التي استنبطت مما جاء به ، كما أن كلمة اليهودية أو الموسوية تخص شريعة موسى وما اشتق منها ، وكلمة النصرانية أو المسيحية تخص شريعة المسيح عيسى وما تفرع منها .

علاقة الإسلام بالديانات السماوية السابقة :

إن علاقة الإسلام بالديانات السماوية في صورتها الأولى هي علاقة تصديق وتأييد كلي ، أما عن علاقته بها في صورتها المنظورة فهي علاقة تصديق لما تبقى من أجزائها الأصلية ، وتصحيح لما طرأ عليها من البدع والإضافات الغريبة عنها . ا . هـ

ان ما جاء به الإسلام لم يكن جديداً بقدر ما كان تصحيحاً للرسالات التي سبقته وكيف ان الاسلام كان مجدداً بالدرجة الأولى لما أوحاه الله على أول الانبياء .

ان الإسلام لم يزد الأديان ديناً جديداً ، بل هو رد الأديان المحرفة إلى أصولها يقول الله تبارك وتعالى : (( إن الدين عند الله الإسلام ، وما اختلف الذين أتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغياً بينهم )) آل عمران : 19

ان الاسلام دين الأنبياء جميعاً ، الذي رضيه الله للبشر جميعاً منذ آدم إلى محمد ، عليهم الصلاة والسلام . وهو بمفهومه العام يعني الانقياد لأحكام الله ، باتباع أوامره واجتناب نواهيه ، أي اخلاص العبادة لله ، وكل الانبياء دعوا إلى ذلك . فجوهر رسالة الإسلام يشتمل على رسالة كل نبي وكل كتاب أنزل ، فالأنبياء جميعاً جاءوا بالاسلام . لذلك نرى أن أسس رسالات الرسل ومبادىء دعوتهم واحدة ، لأنهم رسل من مرسل واحد .

وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو اريام




عدد المساهمات : 26
نقاط : 4918
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/07/2011

ماهو الاسلام... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو الاسلام...   ماهو الاسلام... I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 03, 2011 12:50 am

وله أركان خمسة وهي : شهادة أن لا إله إلا الله ،
وأن محمدا رسول الله ،
وإقام الصلاة ،
وإيتاء الزكاة ،
وصوم رمضان ،
وحج البيت لمن استطاع اليه سبيلا


دمت بخير اميرال

مشكور والله يعطيك العافية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاميرال

الاميرال


عدد المساهمات : 45
نقاط : 5044
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/05/2011
الموقع : لبنان

ماهو الاسلام... Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماهو الاسلام...   ماهو الاسلام... I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 06, 2011 9:59 pm

مشكور ابو اريام

انشالله تحيا وتدوم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماهو الاسلام...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماهو جوابك....
» اصبحنا على فطرة الاسلام..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى غرناطة الرسمي :: اقسام عامة :: منتدى ديني-
انتقل الى: